على الرغم من سهولة كلمة ( كن متفائلاً ) ، إلا أنها تُعدّ أساس كثير من قراراتنا اليومية التي نتخذها وتحدد مسار حياتنا . كما أنها أساس المواقف التي نتبناها.
هناك ملايين الناس الذين تراودهم في كل لحظة فكرة بدء عمل أو نشاط أو مشروع خاص ، ولكن الناجحين منهم لا تتجاوز نسبتهم 10% فقط ، لأنهم بدؤوا أعمالهم بنفسيات متفائلة .
ولا نجحدْ أو نزدرِ نعم الله علينا، فما منا أحد إلا في دواخل نفسه قدرات ومواهب وملكات، عليه أن يكتشفها. إذا قال لنا أحد إنه يستطيع، أو قال لنا إنه يعجز ؛ فهو صادق في الحالين؛ فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق